1-
صرحت الفنانة أمل حجازي أن دخول القفص الذهبي خطوة جيدة جدا، وأضافت أنا سعيدة جدا بها رغم أن البعض يخشى الإقدام على هكذا خطوة بهذه السرعة ، لكنني كنت أتردد على المحل الذي يملكه زوجي ، وكان لدي شعور بأن هناك قواسم مشتركة تجمعنا ، فإتفقنا على الزواج وهكذا كان .
وتابعت نحن متفقان على كل شيء ، وهو متفهم بالنسبة لمدى حبي للفن ، لكنه وبصراحة في المقابل يفضل أن أبتعد مستقبليا ، ويرغب بألا أستمر طويلا في هذا المجال ، لكنني لم أتخذ أي قرار نهائي بهذا الشأن بعد ، أقله في المدى المنظور .
2-
ستمثل الفنانة اللبنانية أمل حجازي أمام القضاء بعد أن رفعت دعوى ضدها من قبل سائقها السابق، وهي دعوى قدح وذم ، وكان السائق الذي يدعى فيليب سائقا عند أمل عندما كان مدير أعمالها شربل ضومط الذي كان مرتبطا عاطفيا بأمل لمدة عشر سنوات إلى أن إنفصلا منذ سنة ونصف .
أما أسباب الدعوى فتعود إلى سنتين عندما تعرض منزل أمل للسرقة وإتهم بسببها سائقها الخاص ، وبعد أسبوعين في الحجز ظهر السارق الحقيقي وأودع السجن ، وبعد مرور هذه الفترة تقدم السائق بدعوى ضد أمل لإسترجاع كرامته بعد أن تعرض للإهانة بسبب تلك الإتهامات .
من جهة أخرى أكد بعض المقربين من أمل أن هناك علامات إستفهام كثيرة تطرح بسبب هذه الدعوى ، خاصة وإنها جاءت بعد مدة طويلة من الحادثة ، مما يفتح المجال أمام التكهنات بوجود طرف ثالث وهو شربل ضومط الذي لا يزال يعمل لديه السائق .
3-
لم يتمكن معظم محبّي الفنانة أمل حجازي من مشاهدة كليبها الجديد كيفو القمر بسب قلة عرضه على شاشة روتانا موسيقى، على الرغم من توقيعها عقد إدارة أعمال مع الشركة، وإطلاقها ألبوم جديد قبل ثلاثة أسابيع .
أمل تحفظت عن ذكر أسباب قلة عرض الكليب، وإن كانت تشعر بالإحباط جراء ذلك، غير أن الشركة ستقوم بترضيتها من خلال دعوتها الصحافة لحضور مؤتمر صحفي بمناسبة صدور الالبوم الجديد، وذلك اليوم السبت في فندق الموفمبيك- بيروت عند الساعة السادسة مساء، حيث ستكون فرصة للقاء أمل بجمهورها بعد فترة انقطاع طويل .
يذكر أنه المؤتمر الأول للشركة في بيروت بعد غياب طويل سببه الأوضاع السياسية المتوترة في بيروت، فهل يكون مؤتمر أمل بارقة أمل لعودة النشاطات الفنية إلى بيروت ؟